سورة الفاتحة الشرح
[ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ] أَبْدَأُ قِرَاءَتِى بِذِكْرِ اسْمِ اللهِ كَثِيْرِ الرَّحْمَةِ وَالشَّفَقَةِ
[ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعاَلَمِيْنَ ] اَلشُّكْرُ للهِ رَبِّ جَمِيْعِ الْمَخْلُوْقاَتِ
[ اَلرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ] وَهُوَ يَرْحَمُ عِبَادَهُ ، لأَنَّهُ كَثِيْرُ الرَّحْمَةِ وَالشَّفَقَةِ
[ مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ ] وَهُوَ الَّذِىْ يُحَاسِبُ الناَّسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
[ إِياَّكَ نَعْبُدُ ] نَعْبُدُكَ يَا رَبَّناَ لأَنَّكَ وَحْدَكَ الَّذِىْ تَسْتَحِقُّ عِبَادَتَنَا
[وَإِياَّكَ نَسْتَعِيْنُ] وَنَطْلُبُ الْمُسَاعَدَةَ مِنْكَ وَحْدَكَ ، وَلاَ نَطْلُبُهاَ مِنْ غَيْرِكَ
[ اِهْدِناَ الصِّراَطَ الْمُسْتَقِيْمَ ] عَرِّفْناَ الطَّرِيْقَ الْمُعْتَدِلَ ، طَرِيْقَ الْخَيْرِ وَالْحَقِّ
[صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ] وَهُوَ الطَّرِيْقُ الَّذِىْ يَمْشِى فِيْهِ الْمُؤْمِنُوْنَ الَّذِيْنَ هَدَيْتَهُمْ وَأَرْشَدْتَهُمْ إِلَى الْخَيْرِ وَالسَّعاَدَةِ
[غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِيْنَ] وَأَبْعِدْناَ عَنْ طَرِيْقِ الشَّرِّ وَالضَّلاَلِ الَّذِىْ يَمْشِى فِيْهِ اْلأَشْرَارُ الَّذِيْنَ غَضِبْتَ عَلَيْهِمْ وَعَاقَبْتَهُمْ
ما ترشدنا إليه السورة :
١. أَنْ نَعْبُدَ اللهَ وَحْدَهُ ، وَنَحْمَدَهُ وَنَشْكُرَهُ عَلىَ نِعَمِهِ الْكَثِيْرَةِ
٢. أَنْ نَطْلُبَ مِنَ اللهِ أَنْ يَهْدِيْناَ إِلَى طَرِيْقِ الْخَيْرِ ، وَيُبْعِدَناَ عَنْ طَرِيْقِ الشَّرِّ
٣. أَنْ نَعْمَلَ دَائِمًا عَمَلَ الصَّالِحِيْنَ الطَّيِّبِيْنَ
أسئلة :
١. مَاذَا نَقُوْلُ عِنْدَماَ نَبْدَآُ أَىَّ عَمَلٍ
٢. مَنْ نَعْبُدُ ؟
٣. مِمَّنْ نَطْلُبُ الْمُسَاعَدَةَ ؟
٤. فِىْ أَىِّ طََرِيْقٍ يَسِيْرَ الصَّالِحُوْنَ مِنَ الناَّسِ ؟
٥. اُذْكُرْ مَعْنَى الْكَلِمَاتِ : اَلرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، نَسْتَعِيْنُ ، اَلضَّآلِيْنَ
ไม่มีความเห็น